تتذكر الجزائر مجازر نهر السين بباريس التي يمر عليا اليوم 57 سنة ، هي الذكرى التي لا ينساها كل جزائري بصفة عامة و كل مهاجر بصفة خاصة ، أين تعرض المئات من المتظاهرين السلميين الجزائريين المقيمين بالمهجر لأبشع عمليات القمع و التنكيل التي كانت كافية لتحويل نهر السين الباريسي إلى نهر من دماء الشعب الجزائري الحر ، ليس لأي سبب سوى أنهم قالوا ” عاشت الجزائر حرة مستقلة”
ح.س
الذّكرى الـ 57 ليوم الهجرة.
17 أكتوبر عنوان الفدى و رمز البطولة، يوم خالد في ذاكرتنا،خرج فيه الجزائريون في مظاهرات سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس منددين بالعنصرية الممارسة ضدّهم،مظاهرات ووجهت بقمع عنيف، إذ أغرق عدد كبير منهم في نهر السين، و سجن عدد أكبر.رحم اللّه شهداء #الجزائر. pic.twitter.com/bw5PRuQVZK
— Nouredine??Bedoui (@NouredineBedoui) October 17, 2018
في #17أكتوبر1961 ، تعرض الجزائريون الذين خرجوا إلى الشوارع للتظاهر سلمياًّ ضد إجراءات تمييزية و مذلة، إلى قمع وحشي. سيبقى هاذا التاريخ راسخا في ذاكرة الأمة #الجزائر-ية. المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار. pic.twitter.com/EFgR3gq8Yv
— Abdelkader Messahel (@Messahel_MAE) October 17, 2018
