يبدو أن أئمة المساجد لم يلتزموا بالتعليمة التي أثارت جدلا واسعا عبر وسائل التواصل الإجتماعية،والتي ألزمت فيها وزارة الشؤون الدينية الأئمة على تخصيص جزء من خطبتهم من أجل إقناع الناخبين حيث جاء في التعليمة ضرورة:
“” الدعوة إلى الوقوف ضد الأطراف المشبوهة: التي تهدف إلى تعطيل المسار الانتخابي ” ” حث الشعب الجزائري على المشاركة؛ استكمالا لكل الجهود والإصلاحات المبذولة في تنمية الوطن وخدمة المواطن ”
ولقد علق رواد الفايسبوك بكثرة على “تمرد” الأئمة.في حين إشتكى اخرون من تطرق الأئمة إلى الإنتخابات.
