آراء وتحاليلالأرشيفهكذا أفكر

عندما يتباكى القَتلَة.. على قُدسنا و غزة البطلَة ! ★

1• يا طهران، ما لِخطّكِ تِكذابٌ تِكذاب، بعدما كان –سنوات كثيرة– تِكذابا تِصداقا ؟

 

2• فمن يُقتِّل المدنيّين في سوريا، لا ‘يحزن’ على القدس أو شهداء غزة إلا نفاقا !

————

3• و يا قُم الفارسيّة لا تجزعي كثيرا من صفعات الصّهاينة الأخيرة !

 

4• فقد ‘تفوّقتِ’، مع أذنابك، على عُتوّ الغَرب في تقتيل المسلمين –امرأة وَرجُلا وَصغيرا !

 

5• و مَن يكون ترمپ في ذلك ؟ أنتِ تقتلين بِ’الجملة’ و هو ‘يكتفي’ بِ’التجزئة’ مُبِيرا !

————

6• بأفغانستان 150 طفلا شهيد قرآن، مزّقَهم الطيران الأمريكي مُغِيرا !

 

7• فيَا عمامة مزوّرة: كَم آلافاً من ضحَاياكِ بسوريا، قد سبَقَت تلك العصافيرَ إلى الجنة مَصيرا !

————-

8• صَبَّ ‘الدواخلُ’ النار على حلب، فقلّدهم في الشام غُرباء من الغَرب ادّعوا منع اللهيب !

 

9• كأنّ ‘المحكومات’ أساتذة في كيِّ أمّتنا، والغَرب لهم ‘تلميذ’… في السياسة نَجيب!

 

10• ألا تبّاً لصاروخ ظلّ بإيران جامدا، قد حَرَن عن طلَب منشآت النّقَب أو تل أبيب !

 

11• ألا تُحسِن طهران إلا إلقاء براميل البارود ‘الشيعيّة’ –و پوتين حسيب ؟

 

12•فأيّ فرق بينها و بين تحالُف يقوده ابن سلمان ضد يَمَن تعاقَبَ عليه بؤس و تعذيب؟

————

13• ضرَب الوحشُ الأمريكي سوريا الرسميّة في أكثر من مكان –و لم ترُدّ !

 

14• وخاف حليفها الروسي، فَلم يُعِنها إلا في الخسائر من حيث العدّ !

 

15• و قصَفَ الضبعُ الصهيوني النظامَ العائلي في مطار تيفور، فراحت إيران… تتوعّد !

————

16• فهل أدركَت موسكو و دمشق و طهران أنّ الظالم يُبلى… بِظَالِم ؟

 

17•واحتَارت الغوطة : أتبكي أمْ تَشمَتُ بجزّاريها: فالرَّابح ضد وطنهِ مُتَوهِّم !

 

18• ذلك أنّ ‘الانتقام’ جاء من غاشم يضحك من الجنرالات ‘العربيّات’ وَ اقتِداره ‘لَهُم’ شاتم!

————

19• ثم أيّ ‘انتقام’ تَتطوّع به كواسر ؟ و لو أنه أوجَع –إذلالاً– أحبابَ ‘الجنرال’ قاسم !

 

20•إنْ هو إلا تأديب لابن أبيه، فلا يستعمل الكيميائي ضد صهاينة موشي و أڥرايم !

————

21• فلا تمدَّدَت ‘ولاية الفقيه’ !

 

22•وَلا دامت، مشرقا ومغربا، ‘ولاية السَّفيه’!

 

بقلم الدكتور :أحمد بن محمد

 

 

مقالات ذات صلة

إغلاق