الحدث

المؤسسة العسكرية تتهم أطراف “تخريبية” بالوقوف وراء حركات احتجاجية

اتهمت مجلة الجيش أطرافا وصفتها بالتخريبية والإجرامية تحريض موظفي بعض القطاعات على شن الإضرابات ظاهرها المطالبة بالحقوق وباطنها إفشال الانتخابات التشريعية المقبلة.

وأكدت المجلة في افتتاحياتها الصادرة في العدد الأخير أن هذه الإطراف وتلك التي كانت تحضر للقيام بتفجيرات ضد المواطنين هما وجهان لعملة واحدة.

وحسب الافتتاحية فإن الأطراف كانت تهدف لتركيع الجزائر وتعميم ونشر الفوضى، من خلال  ندرة السلع ورفع الأسعار ونشر الفوضى والإضرابات والحركات الاحتجاجية.

كما أن هذه المحاولات ومحاولات أخرى متمثلة في قذف مؤسسات الدولة وقواتها الأمنية، تندرج في إطار مخطط واحد وهوه إفشال مسعى بناء الجزائر الجديدة.

مقالات ذات صلة

إغلاق