الأرشيف

ثمانية عشر عاماً تمر على حملة باب الواد …

ثمانية عشر عاماً مرت على فيضان باب الواد ( 10 نوفمبر 2001 ) الذي راح ضحيته  مئات الضحايا جرفتهم السيول نحو البحر، منهم من تم انتشال جثته ومنهم من بقي مفقودا إلى هذا اليوم وقد قدر إجمالي ذلك بين القتيل و المفقود بأكثر من 500 شخص رحمهم الله …

طوفان البحر الذي أتى على الأخضر و اليابس ليغرق أكبر حي شعبي في الجزائر ” باب الواد ” بمن كان فيها من عمال و تجار الناس التي تسكن في ضواحي العاصمة بتتذكرها بعبارة ” زوالي مات تريولي باب الواد ” التي أطلقت أنذاك 

قال سيدنا رسول الله : ” الشُّهَدَاءُ خَمسَة … المَطعُونُ ، وَالمبْطُونُ , والغَرِيقُ , وَصَاحبُ الهَدْم وَالشَّهيدُ في سبيل اللَّه

مقالات ذات صلة

إغلاق