نظم أمس مسجد باريس الكبير وجمعية ADDRA، الناشطة في فرنسا، عشاءً خاصًا تكريمًا لمولد النبوي الشريف، شارك فيه 140 طالبًا جامعيًا وباحثًا مقيمًا في باريس.
وتهدف هذهالمبادرة الى ترسيخ روابط المجتمع والتأكيد على أهمية الحفاظ على تقاليدنا الدينية وتضامننا. في هذا الليلة المميزة،
كما تم تقديم خطبة خاصة بالمناسبة من طرف محمد لوانوغي المدير العام الممثل السيد شمس الدين محمد حفيظ رئيس جامعة باريس والمسؤول في جمعية يوغورتين عياد.مسلطين الضوء على أهمية الحفاظ على هذه التقاليد الدينية وزرع وحدة وتضامن المجتمع الجزائري.
أكدوا أن الجالية الجزائرية، المنتشرة في جميع أنحاء العالم، تلعب دور سفراء لوطنهم، حاملين لهوية قوية وقوية، ممثلين للرابطة بين الأجيال الماضية والمستقبلية. معًا، يشكلون جالية تضامنية، مستعدين لدعم الجزائر الجديدة في سعيها نحو التنمية.
