وطني

رغم الأمطار الجزائريون بقوة في الجمعة الثامنة والثلاثين

خرج الشعب الجزائري و ككل أسبوع للحراك في جمعته الـ 38 في مختلف أنحاء الوطن لمواصلة نضاله و جهاده في سبيل تلبية مطالبه التي تكمن حسب الأهازيج و العبارات التي لمسناها لدى المتظاهرين في الإستقلال و الحرية و التغيرات الجذرية و الخروج بالوطن من الأزمة بالقضاء على العصابة و بقايا النظام السابق .
تزامن هذا الأسبوع الحراك الشعبي مع المولد النبوي الشريف حيث خرج مختلف أطياف المجتمع بأعدادٍ معتبرة رغم برودة الطقس و الأمطار حيث كان شعارهم أنه لا شيء سيوقفهم عن الحراك إلى غاية الخروج بالوطن من الأزمة بحل وضعه الشعب كمبدئ لا رجعة فيه .

مقالات ذات صلة

إغلاق