الأرشيف

صحفيون متابعون في اروقة المحاكمة بسبب مهنتهم

تعاني الصحافة الجزائرية منذ بداية الحراك الشعبي من العديد من الضغوطات بسبب لاستمرار في تغطيتها للحراك الشعبي تم اقتياد عدد منهم للعدالة.

وتقضي الصحفية كنزة خطو يومها الخامس تحت النظر بعد توقيفها الجمعة 14 ماي خلال تغطيتها للحراك الشعبي بالجزائر العاصمة ، وستعرض أمام وكيل الجمهورية لمحكمة سيدي أمحمد اليوم الثلاثاء.

وكان الصحفي المؤسس لـ “راديو إم” إحسان القاضي قد تم استدعته من قبل فرقة درك لباب جديد اليوم الثلاثاء.

ومن جهة أخرى تتم ملاحقة الصحفيان جميلة لوكيل وسعيد بودور المتهمتان بالتآمر على أمن الدولة وتحريض المواطنين على حمل السلاح ضد سلطة الدولة والنيل من وحدة التراب الوطني.

كما تم توقيف الصحفي رابح كاراش من جريدة “ليبرتي” القطة بالفرنسية ووجهت له تهم  إنشاء حساب إلكتروني مخصص لنشر معلومات من المحتمل أن تسبب الفصل والكراهية في المجتمع، والنشر المتعمد لمعلومات كاذبة من شأنها أن تعرض النظام العام للخطر واستخدام وسائل مختلفة لتقويض الأمن والوحدة الوطنيين.

مقالات ذات صلة

إغلاق