قال المستشار السابق بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، عدة فلاحي، على صفحته فايسبوك مجيبا على سؤال ماهي السلفية التي نريد؟
“السلفية التي نريد..
– سلفية تقدمية تنويرية غير تكفيرية..
– سلفية محلية جزائرية .
– سلفية مرجعيتها القانون في تسيير المؤسسات و العلاقات الاجتماعية..
– سلفية تحتكم للدستور و القوانيين في ظل النظام الجمهوري..
– سلفية ترضى بالبوركيني و البكيني.”
الشيء الذي أشعل نقاشا بين من وافقوا الفكرة وبين من اتهموا المعني بخلق مفهوم جديد للسلفية.