نشر متحف هيبون عبر صفحته عن قرار وزير الثقافة بتحويل المحكمة القديمة في وسط المدينة إلى متحف للآثار ، و هو مكسب للعنابيين خاصة بعد ظاهرة توافد السياح إلى أحياء المدينة العتيقة بونة و التي حولتها فرنسا المستعمرة إلى اسم لابلاص دارم.
للعلم عنابة لا تحتوي على متحف عدى متحف الموقع هيبون و الذي يعود للحقبة الاستعمارية على عكس المدن الكبيرة كالجارة قسنطينة.
فهل سيرى المشروع النور ؟
رياض سليماني